السايتس تقرر نقل الكاسكو الى قائمة الأولى

تقدمت منظمة وورد باروت ترست إلى اتفاقية التجارة الدولية بالأنواع الحيوانية والنباتية البرية المعرضة للانقراض ( سايتس ) في المؤتمر السابع عشر بما يلي :

23/9/ 2016 - شكرا جزيلا لكل من وقع على عريضة لدينا لتشجيع اتفاقية التجارة الدولية بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض لإدراج الببغاء الأفريقي الرمادي في الملحق الأول، و بالتالي إنهاء جميع التجارة الدولية به

ستحضر منظمة وورد باروت ترست مؤتمر كوب السابع عشر من 24 سبتمبر إلى 5 أكتوبر لدعم العملية بشكل فعال ، وقد أرسلت قائمة الى الدول الموقعة على الالتماسات قبل الاجتماعات إلى جميع الأطراف في الاتفاقية

رسالة الى : ( سايتس ) وهي اتفاقية التجارة الدولية بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض لإدراج الببغاء الأفريقي الرمادي في الملحق الأول، وبالتالي إنهاء التجارة الدولية في الطيور البرية . لحضور مؤتمر الشركاء السابع عشر .

نحن الموقعون أدناه نشجعكم بشدة على تأييد اقتراح غابون وأنغولا وتشاد وغينيا ونيجيريا والسنغال وتوغو والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة

لنقل الببغاوات الافريقية الرمادية البرية إلى سايتس الملحق الأول

بالإضافة إلى منظمة باروت ترست يدعم الاقتراح أيضا من قبل العديد من المنظمات المحافظة الرئيسية بما في ذلك الحياة البرية الدولية ، ترافيك، ووف الدولية وجمعية الحفاظ على الحياة البرية .

وقد خضعت جماعات الببغاء الأفريقي الرمادي للتناقص الحاد نتيجة الاستغلال غير المستدام للتجارة العاملية. وفي عام 2012، تم تصنيف هذا النوع باعتباره نوعا من الأنواع المهددة عالميا على القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية بسبب الانخفاضات السريعة. وقد أظهرت دراسات حديثة أن أعداددهم قد انهارت بنسبة تصل إلى 99٪ في بعض المناطق، مما تسبب في انتقال الصيادين إلى مواقع نائية بشكل متزايد للحفاظ على الصادرات .

تم الإبلاغ عن أكثر من 1.3 مليون من الببغاوات الرمادية في الصادرات إلى سايتس منذ عام 1975، ولكن مع العديد من الموت، وغيرها الكثير مما يتم تصديرها بشكل غير قانوني، وعدد من الطيور البرية فان الرقم أعلى بكثير.

وقد أدت انتهاكات إجراءات اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المعرضة للانقراض إلى تجاوز الحصص على نطاق واسع على مدى فترة طويلة. وتفي الأنواع بمعايير النقل إلى التذييل الأول ووقف جميع التجارة التجارية القانونية هو بوضوح في مصلحة الحفاظ على الأنواع وبالإضافة إلى ذلك، الببغاوات الرمادي الأفريقي تولد بسهولة في الأسر، مما يلغي الحاجة والتبرير لمواصلة التجارة في الببغاوات البرية.

وهناك أعداد كبيرة محتفظ بها بالفعل، حيث أن مخزون التكاثر وتكاثر الأسير يمكن أن يفي بالطلب على الطيور الأليفة .

في الختام، فإن الاستغناء عن الببغاء الأفريقي الرمادي في الملحق الأول هو استجابة ضرورية ومناسبة لمواجهة التهديد الذي تشكله حاليا التجارة الدولية في العينات البرية. وندعو الأطراف في اتفاقية التجارة الدولية بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المعرضة للانقراض إلى دعم هذا الإجراء للحيلولة دون حدوث مزيد من الانخفاض في هذا النوع المهدد عالميا .

توقيع 70،000+ أكثر من تم جمعها لدعم قرار حماية الببغاوات الافريقية الرمادية سبتمبر 14، 2016 - شكرا لك، لدينا الآن أكثر من 70،000 من التوقيعات. كل واحد منهم يساعد على إرسال رسالة إلى سايتس لوقف هذه التجارة. إذا كنت قد وقعت بالفعل، فنحن نشكركم! يرجى التأكد من تشجيع أصدقائك وعائلتك على فعل الشيء نفسه

إذا كنت لم توقع ولا تزال بحاجة إلى إقناع أن ذلك هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به،

يرجى مشاهدة هذا الفيديو منظمة السايتس العالمية تصوت بنعم لقرار حماية الببغاء الافريقي الرمادي

أكتوبر 2، 2016 - شكرا لك! وقد أرسل توقيعك على هذا الالتماس رسالة قوية حول الحفاظ على الببغاوات الرمادي الأفريقي المحمية من تجارة الحياة البرية.

في 2 تشرين الأول / أكتوبر في جوهانسبرغ، جنوب أفريقيا 95 صوتت البلدان لانهاء التجارة الدولية في الرمادي الأفريقي ، وهو قرار بارز للحفاظ على الأنواع

إنها بداية عظيمة، ولكن لا يزال هناك الكثير من العمل للقيام به. وستستمر جمعية "بارو ت ترست" العالمية في تعزيز تعاوننا مع مجموعات الحفاظ على الحياة البرية وبلدان المجموعة وغيرها من أجل الحفاظ على الببغاء الأفريقي الرمادي الشهير وحمايته ندعوكم إلى البقاء مشاركين من خلال الانضمام إلى مجتمعنا!

لقد تحقق الفوز !

الأمم المتحدة تحظر التجارة الدولية لطيور الببغاوات الافريقية الرمادية البرية وتمنع صيدها ،، وتنقلها من القائمة الثانية الى القائمة الأولى .

أوكتوبر 5، 2016 - جوهانسبورغ، جنوب أفريقيا، في 2 أكتوبر 2016 - تم منح الببغاوات الافريقية الرمادية الحماية التي تشتد الحاجة إليها من تجارة الحياة البرية من قبل المندوبين في مؤتمر الأطراف في اتفاقية سايتس 17 (COP17)، التي صوتت لإنهاء جميع التجارة التجارية. وقد قدمت غابون الاقتراح الذى اشتركت فى تقديمه كل من انجولا ونيجيريا وغينيا وتوغو والسنغال وتشاد والولايات المتحدة والاتحاد الاوروبى. وخلال المناقشة، تحدثت العديد من الدول الأفريقية الأخرى تأييدا للاقتراح .

وقال الدكتور روان مارتن، مدير برنامج أفريقيا باروت ترست العالمي: "هذا قرار هام جدا وخطوة حاسمة نحو تأمين مستقبل هذه الطيور الرائعة. في أجزاء من أفريقيا، عانت الجماعات البرية من انحدارات هائلة وكان هناك حاجة ماسة إلى هذا العمل لوقف غابات أفريقيا الصامتة "

الببغاوات الافريقية الرمادية هي واحدة من أكثر الأنواع المرغوبة و المتداولة بشكل كبير في العالم. ومنذ عام 1975 تم الإبلاغ عن أكثر من مليون من هذه الببغاوات في التجارة الدولية. وبمجرد انتشاره في معظم1.3 أنحاء أفريقيا، تؤكد البيانات الميدانية الحديثة من دول متعددة النطاق انقطاعات سكانية واسعة النطاق في الببغاوات الرمادية البرية. وحدث أيضا انقراض محلي. وحدثت مخالفات كبيرة في التجارة وتجاوزت الصادرات كثيرا الحصص الموصى بها. وبالنظر إلى الدلائل الساحقة على الأخطار التي تهدد هذه الببغاوات، سعت بلدان أفريقية كثيرة ومنظمات غير حكومية إقليمية ودولية إلى تشجيع الهيئات العالمية مثل اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض على توفير أقصى قدر من الحماية اللازمة الببغاوات الافريقية الرمادية للبقاء على قيد الحياة في البرية

وقال توني جونيبر، وهو رائد في شؤون البيئة و سفير وورد باروت ترست، هذا القرار هو : خبر جيد جدا بالنسبة لأحد الببغاوات الأكثر جمالا وجمالا في العالم. إن التجارة البربرية وغير الضرورية كانت وراء الانخفاض الهائل الذي تم توثيقه خلال السنوات الأخيرة، وأنا واثق من أن هذا الحظر سيؤدي إلى نظرة أكثر إيجابية .

وقد تم التوصل إلى قرار هام للحفاظ على هذه الطيور، ولكن لم يتم إنجاز الكثير حتى الآن لضمان الحفاظ على الأنواع، بما في ذلك تعزيز الإنفاذ والامتثال في دول المدى والبلدان المستوردة، وتطوير مشاريع الحفظ في الموقع .